فضائح نضال الاحمدية وجريدة الجرس

فضائح نضال الاحمدية واختبائها خلف حائط مجلة الجرس لتكون ستارة لشائعاتها وقصصها المفتعلة. ولا سيما أن نضال الأحمدية باتت الوجه المنبوذ على شاشات التلفزة، كونها تتعمد إثارة الجدل وإهانة الغير لتكتسب شهرة على حساب الآخرين. لذلك وفي صدد ما ذكر وتزامنًا مع الكلمات المسيئة التي تتقصد توجيهها للسوريين خصصنا لكم سطور مقالنا من موقع خليجي لنتعرف معًا على فضائح نضال الاحمدية وجريدة الجرس، وصولًا إلى الحملة القائمة ضدها على مواقع السوشيال ميديا، لتفاصيل أكثر ابقوا معنا.

اقرأ أيضًا: نضال الأحمدية العجوز الشمطاء

فضائح نضال الاحمدية وجريدة الجرس

إن فضائح نضال الاحمدية لجريدة الجرس هي فضائح مفتعلة، والغاية منها كسب الشهرة وإثارة الجدل لتكون محور اهتمام الإعلام العربي. فقد عمدت بين الحين والآخر إلى افتعال قصص وروايات غير صحيحة الغاية منها شد انتباه الجماهير إلى جانب ذلك أكد الكثيرون أن نضال الأحمدية تتستر بمجلة الجرس للقيام بأعمال غير شرعية كجدار تختبئ خلفه. ومن الجدير بالذكر، أنها إعلامية لبنانية كانت في البداية تعمل في المجال السياسي، لتنتقل بعد ذلك للإعلام الفني بعد أن تلقت الكثير من التهديدات.

اقرأ أيضًا: فيديو نضال الاحمدية تتهم اصالة بالفسق

وأيضًا: تويتر انستقرام يوقف حسابات نضال الأحمدية

"</ ص

فضائح نضال الاحمدية

تعددت فضائح نضال الأحمدية على الوسائل الإعلامية، وكان من أبرزها ما يلي:

فضيحة نضال الأحمدية كلنا بنعمل كدة

تمثلت فضيحة نضال الأحمدية في ردها على سؤال نيشان حول رأيها بقضية أحمد عز وزينة قائلةً:

“زينة وافقت أن تعاشر أحمد عز بلا زواج وكلنا بنعمل كدة”.

جاء ردها بعبارة (كلنا بنعمل كدة) بمثابة فضيحة كبرى لها. وصرحت بعد ذلك لتصحيح كلامها بقولها “إن هذا ليس اعتراف بالحبل بل الهدف هو تخفيف الوطأة كي لا تزيد من آلام زينة، كنت أحاول ألا أدعي العفة ولكني في آن لم أعلن أني خاطئة”. وقد طالبت نضال الأحمدية بحذف الفيديو الذي اعتبره الكثيرون فضيحة.

فضيحة نضال الأحمدية نعم كنت خادمة في بيوت الأثرياء

عملت نضال الأحمدية في بدايتها كخادمة في بيوت الأثرياء لتكون معيلة لأهلها. وذلك من دون معرفة أهلها حيث تلقت توبيخات كثيرة من والدتها عندما علمت بالأمر. فهي تعتبر نفسها من الأشخاص الذين عانوا كثيرًا في طفولتهم. كما أشارت إلى أن هذه الأمور لم تزدها قوة بل أضعفتها.

اقرأ أيضًا: نضال الاحمدية ما سبب خلاف نضال الاحمدية مع اصالة.

فضيحة نضال الأحمدية في إدارة شبكة دعارة

كشف المحامية سناء علم الدين تورط نضال الأحمدية بإدارة شبكة دعارة في لبنان. حيث صرحت بأن النسوة اللاتي تتاجر بهن في شبكة الأحمدية هن نازحات في لبنان. كما يقال بأن نضال الأحمدية استخدمت مجلة الجرس كجدار تتلطى خلفه لتدير عملها في الدعارة. وتشير بعض الأقاويل إلى أنها كانت توقع بضحاياها من اللاجئات وتوهمهن بأن أصواتهن جميلة وغايتها تنمية المواهب وترغب بتوظيفهن بعرض الأزياء.

"</ ص

عنصرية نضال الأحمدية

هاجمت نضال الأحمدية التي وصفها الكثيرون بالعجوز الشمطاء اللاجئين السوريين في لبنان معبرةً عن عنصريتها التي باتت واضحةً بعد أن تم استضافتها في إحدى البرامج قائلةً: أنا لا أقبل أن يبقى السوري في لبنان متحدثةً عن استغرابها كيف أن نادلًا سوريًا في أحد المطاعم لا يعلم ما هو الشوكولا مو.

والجدير بالذكر، أنها كانت تطالب بإرجاع السوريين لبلدهم متبعةً أسلوبًا مهينًا في حديثها عن السوريين. ولكن الأمر الأكثر استغرابًا أنها تتحدث عن جهل السوريين وعدم معرفتهم بالشوكلامو. مع العلم أن هناك الكثير من اللبنانيين لا يعلمون ما الشوكولا مو. ولا سيما أن بعض السوريين نزلوا للشارع اللبناني وتعمدوا توجيه سؤال للكثير من اللبنانيين ألا وهو ما الشوكلامو؟ فكانت غالبية الردود كرد النادل السوري مما يدل على تقصدها إهانة السوريين.

حملات ساخرة  على نضال الاحمدية

الكثير من السوريين ردوا على إهانة نضال الأحمدية للنادل السوري بردود ساخرة جعلت منها محطة للضحك والسخرية على مواقع السوشيال ميديا. فقد عمد البعض إلى صنع مقاطع فكاهية تضمنت عبارة ما بتعرفوا الشوكلا مو وسط أجواء من الضحك. ولجأ بعض الفنانين السوريين إلى الظهور على مواقع السوشيال ميديا ساخرين من كلامها. ومن الجدير بالذكر، أنه تم التبليغ على حساباتها على تويتر والانستقرام وتم إغلاقهما ليكون درسًا لن تنساه.

بهذا القدر الكافي من المعلومات والتفاصيل نصل لختام مقالنا المتضمن فضائح نضال الاحمدية وجريدة الجرس، ذاكرين لكم أبرز فضَائح نضال الأحمدية، مرورًا بعنصريتها وحملة السخرية التي قامت ضدها ردًا على  كلماتها المسيئة للشعب السوري.

أسئلة شائعة

  • كم عمر نضال الأحمدية؟

    إن عمر نضال الأحمدية 59 عامًا.

  • متى بدأت نضال الأحمدية عملها كصحفية؟

    بدأت نضال الأحمدية عملها كصحفية في عام 2004م.